ايه العلاقات اللى ممكن تربط الكلام دا ببعضه؟؟
تويرتر و فيس بوك موقعين على الانترنت
مصر و ايران دولتين على الكرة الارضية
طيب فيه علاقات تانية
ايران و الاحداث الجارية الاخيرة و مشاكلها اللى حصلت قبل و فى و بعد الانتخابات كان لها علاقة وثيقة جدا بتويتر و الفيس بوك
ازاى
تعالو نحلل الموقف اكتر
احمدى نجاد بيلعب على وترين
الوتر الاول وتر الفقراء و توزيع فلوس الشعب على الشعب
يعنى حاجة كدا زى لو جا علينا واحد يرشح نفسه فى الرئاسة و قال انه هيوزع ايراد قناه السويس و البترول و الغاز على الشعب
الوتر التانى وتر الحماسة و الشجعنة و معاداه امريكا و اسرائيل و الجرأه فى الخطاب و اتخاذ المواقف بالذات المرتبطة بالمشروع النووى الايرانى و دى من الحاجت اللى بتلهب الحماسة فى الشعوب و بتحسسهم بالقوة
دول هما النقطتين اللى بيلعب عليهم احمدى نجاد
و الل بتجعل له شعبيه طاغية بين عامة الشعب فى ايران
موسوى و اتباعه
من انصار العلم و التكنولوجيا و الانترنت
عاملين غاغة على الفيس بوك و التويتر
لدرجة جعلت حكومة ايران تحجب احد الموقعين او الاتنين لفترة من الفترات
و دول بياخدو الوجهة العقلانية شوية و بيقولو تصرفات احمدى نجاد ممكن تؤدى لكارثة فى انه بيوزع الفلوس كدا بدون استخدامها
يعنى بيدى للناس السمك مش بيعلمهم الصيد
دا غير اسلوبه فى الحوار مع الغرب
و دا اللى ادى لحدوث الاصطدام بين الفريقين
ماشى
ايه دخل مصر فى الموضوع؟؟
تقريبا الشعب عندنا منقسم لنفس القسمين دول
القسم الاول هو القسم الغلبان
و هو القسم الاكبر
و هو اللى عاوز يعيش و ياكل و يشرب و ينام و يتمتع بأيراد قناة السويس و البترول و الغاز
و القسم التانى اللى بدأ يظهر بقوة هو قسم انصار الفيس بوك و تويتر و الناشطين السياسيين
و هو ممكن يكون القسم الاقل عددا
بالرغم انه ممكن يكون القسم الاصح فى وجهة النظر
مرشح رياسة او حتى مجلس شعب غنى بيوعد الناس بالوظايف و بالعلاج على نفق الدولة و بأنشاء مستشفى و جامع و كمان بيوزع عليهم فلوس
و لا مرشح رياسة او حتى مجلس شعب متعلم بيوعد الناس بتغييرات اقتصادية و سياسية و تغييرات فى السياسة الصحية و الاقتصادية فى البلد
و دا بوضعنا اما معضلة كبيرة
مين الصح؟؟
مين الاكتر؟؟
هل الديموقراطية اللى مبتعترفش الا بالارقام صح اصلا؟؟
يعنى لو 10 متفقين على حاجة و واحد معارضهم
هل بالضرورة الواحد دا غلط و ال10 دول صح
الى حد ما سؤال صعب
بس الحل بيكم فى ان لو الواحد دا صح و مقدرش يقنع ال10 اللى حوالية و يفهمهم و يوعيهم بوجهة نظرة و يكسب منهم على الاقل 5 معاه عشان يكسب الاغلبية بيبقى هو الغلط بالرغم انه ممكن يكون هو الصح
دى دعوة لكل المثقفين او كل اللى بيقولو على نفسهم نشطاء و انصار الفيسبوك و التويتر لتوعية الانسان البسيط و تفهيمه بكل صدق للى بيحصل
قبل ما الفاس تقع فى الراس
و تبقى فيه علاقة بين ايران و نصر و الفيس بوك و التويتر اكتر من كدا
و قبل ما الصدام يتنقل للشوارع
دى..
تويرتر و فيس بوك موقعين على الانترنت
مصر و ايران دولتين على الكرة الارضية
طيب فيه علاقات تانية
ايران و الاحداث الجارية الاخيرة و مشاكلها اللى حصلت قبل و فى و بعد الانتخابات كان لها علاقة وثيقة جدا بتويتر و الفيس بوك
ازاى
تعالو نحلل الموقف اكتر
احمدى نجاد بيلعب على وترين
الوتر الاول وتر الفقراء و توزيع فلوس الشعب على الشعب
يعنى حاجة كدا زى لو جا علينا واحد يرشح نفسه فى الرئاسة و قال انه هيوزع ايراد قناه السويس و البترول و الغاز على الشعب
الوتر التانى وتر الحماسة و الشجعنة و معاداه امريكا و اسرائيل و الجرأه فى الخطاب و اتخاذ المواقف بالذات المرتبطة بالمشروع النووى الايرانى و دى من الحاجت اللى بتلهب الحماسة فى الشعوب و بتحسسهم بالقوة
دول هما النقطتين اللى بيلعب عليهم احمدى نجاد
و الل بتجعل له شعبيه طاغية بين عامة الشعب فى ايران
موسوى و اتباعه
من انصار العلم و التكنولوجيا و الانترنت
عاملين غاغة على الفيس بوك و التويتر
لدرجة جعلت حكومة ايران تحجب احد الموقعين او الاتنين لفترة من الفترات
و دول بياخدو الوجهة العقلانية شوية و بيقولو تصرفات احمدى نجاد ممكن تؤدى لكارثة فى انه بيوزع الفلوس كدا بدون استخدامها
يعنى بيدى للناس السمك مش بيعلمهم الصيد
دا غير اسلوبه فى الحوار مع الغرب
و دا اللى ادى لحدوث الاصطدام بين الفريقين
ماشى
ايه دخل مصر فى الموضوع؟؟
تقريبا الشعب عندنا منقسم لنفس القسمين دول
القسم الاول هو القسم الغلبان
و هو القسم الاكبر
و هو اللى عاوز يعيش و ياكل و يشرب و ينام و يتمتع بأيراد قناة السويس و البترول و الغاز
و القسم التانى اللى بدأ يظهر بقوة هو قسم انصار الفيس بوك و تويتر و الناشطين السياسيين
و هو ممكن يكون القسم الاقل عددا
بالرغم انه ممكن يكون القسم الاصح فى وجهة النظر
مرشح رياسة او حتى مجلس شعب غنى بيوعد الناس بالوظايف و بالعلاج على نفق الدولة و بأنشاء مستشفى و جامع و كمان بيوزع عليهم فلوس
و لا مرشح رياسة او حتى مجلس شعب متعلم بيوعد الناس بتغييرات اقتصادية و سياسية و تغييرات فى السياسة الصحية و الاقتصادية فى البلد
و دا بوضعنا اما معضلة كبيرة
مين الصح؟؟
مين الاكتر؟؟
هل الديموقراطية اللى مبتعترفش الا بالارقام صح اصلا؟؟
يعنى لو 10 متفقين على حاجة و واحد معارضهم
هل بالضرورة الواحد دا غلط و ال10 دول صح
الى حد ما سؤال صعب
بس الحل بيكم فى ان لو الواحد دا صح و مقدرش يقنع ال10 اللى حوالية و يفهمهم و يوعيهم بوجهة نظرة و يكسب منهم على الاقل 5 معاه عشان يكسب الاغلبية بيبقى هو الغلط بالرغم انه ممكن يكون هو الصح
دى دعوة لكل المثقفين او كل اللى بيقولو على نفسهم نشطاء و انصار الفيسبوك و التويتر لتوعية الانسان البسيط و تفهيمه بكل صدق للى بيحصل
قبل ما الفاس تقع فى الراس
و تبقى فيه علاقة بين ايران و نصر و الفيس بوك و التويتر اكتر من كدا
و قبل ما الصدام يتنقل للشوارع
دى..
